حضرت الحفل الختامي لمسابقة #شركتي المسابقة الطلابية.. عدد ٧٥٠ طالب وطالبة كونوا ٥٠ شركة طلابية.. تنافسوا على الجائزة الطلابية بابتكارات متنوعة...قمة في الحماس.. القاعة مليئة بالطاقة الايجابية... جميعهم مبدعين بابتكاراتهم... نبارك للفائز المتميز فعلا...
نريد أن نشهد مؤسسات و جهات تتنافس على تقديم الدعم المطلوب لباقي الشركات الطلابية..
على سبيل المثال
-هناك شركة تنتج جهاز يحميك من مخاطر اسطوانة الغاز..
-و شركة تنتج (سترة) لاحتواء طفل التوحد.
-وشركة تنتج كرسي خاص للأطفال يقيهم اثار حمل الشنطة المد...رسية الثقيلة.
-وشركة تنتج جهاز يحمي الطفل في حال تم نسيانه في الباص او سيارة
وشركات عديدة متنوعة... هل سنرى منتجاتهم في السوق بعد تطويرها و تحسينها؟....
لنسعى للتنمية المستدامة و لنوجد حاضنات لهؤلاء الميدعين المبتكرين!,, يجب ان لا تتوقف مسيرتهم بالحفل الختامي إنما هي بداية التحدي و الخروج للعالم!...
لنشارك معا في الوقوف بجانبهم , بجانب هؤلاء الطلبة المبدعين.. فربما بيوم ما سيمثلون السلطنة عالميا!.. لما لا؟!
- نرجوا من جهات الإعلام المرئية و الإذاعية و المقروءة بأن تسلط الضوء على هؤلاء الطلبة للتعرف عن قرب عليهم و ابتكاراتهم.. ويعتبر ذلك جزء من تمكين الشباب..
نريد أن نشهد مؤسسات و جهات تتنافس على تقديم الدعم المطلوب لباقي الشركات الطلابية..
على سبيل المثال
-هناك شركة تنتج جهاز يحميك من مخاطر اسطوانة الغاز..
-و شركة تنتج (سترة) لاحتواء طفل التوحد.
-وشركة تنتج كرسي خاص للأطفال يقيهم اثار حمل الشنطة المد...رسية الثقيلة.
-وشركة تنتج جهاز يحمي الطفل في حال تم نسيانه في الباص او سيارة
وشركات عديدة متنوعة... هل سنرى منتجاتهم في السوق بعد تطويرها و تحسينها؟....
لنسعى للتنمية المستدامة و لنوجد حاضنات لهؤلاء الميدعين المبتكرين!,, يجب ان لا تتوقف مسيرتهم بالحفل الختامي إنما هي بداية التحدي و الخروج للعالم!...
لنشارك معا في الوقوف بجانبهم , بجانب هؤلاء الطلبة المبدعين.. فربما بيوم ما سيمثلون السلطنة عالميا!.. لما لا؟!
- نرجوا من جهات الإعلام المرئية و الإذاعية و المقروءة بأن تسلط الضوء على هؤلاء الطلبة للتعرف عن قرب عليهم و ابتكاراتهم.. ويعتبر ذلك جزء من تمكين الشباب..
- استهداف المؤسسات الصغيرة و المتوسطة من خلال الحاضنات لصقل مواهبهم و تنميتها ثم البدْ بالنشاط التجاري.. وهنا نستطيع ضمان نجاح المشروع بسبب إلمام الطلبة التام بالمشروع و عملهم عليه لفترة ستة أشهر أثناء المسابقة.. وعندها سنضمن القيمة المضافة.
علما بأن هؤلاء الطلبة على مشارف التخرج! و بداية مشوار جديد بالحياة.. أليس هذه فرصة ذهبية وجب إغتنامها..
#الشباب_والعمل
علما بأن هؤلاء الطلبة على مشارف التخرج! و بداية مشوار جديد بالحياة.. أليس هذه فرصة ذهبية وجب إغتنامها..
#الشباب_والعمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق