الأحد، 30 أغسطس 2015

طموح مشروع




أطمح بأن يصل المواطن العماني لمستوى من العلم و المعرفة ما يجعل سلطنة عمان من الدول التي يلجأ إليها كثير من الدول للتزود بما يلزمها .. لدينا خامات جاهزة من مفكّرين و أدباء و مبتكرين و متميزين و عباقرة, وجب علينا المحافظة عليهم و تذليل السبل أمامهم ليكونوا أكثر عطاء و تأثيرا بالبلاد و العالم. يجب أن ننتبه لهجرة العقول النيرة و الجهود العظيمة! حتى لا نصل الى يوم تكون بلادنا الحبيبة مفلسة ( علميا و فكريا.. الخ)... نمرّ بأوقات و ظروف صعبة فيما يخصّ ( هبوط أسعار النفط) قد يجعلنا نسلك مسلك أو قد تؤخذ قرارات لتفادي الآثار السلبية لهذه الظروف, وجب علينا أن نتعلّم من الظروف و نسخّرها لصالحنا من خلال التركيز على نقاط قوة تمتلكها البلاد فتمكينها.. وهو الإنسان المواطن العماني.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق