#يوم_حُب_الخير
في هذا اليوم الجميل,, يوم المحبة و العطاء و حبّ الخير للجميع.. لنسمّيه يوم حبّ الخير
تذكرت ذوي الإحتياجات الخاصّة.. وبالأخص فئة الإناث من المعوقين..
من فترة بسيطة قرأت عن المرأة التي لا تملك أرجل للمشي عليها.. إنما تقضي حياتها زحفا أو هناك من يحملها.. العجيب و الجميل في الموضوع بأنها قد تأقلمت مع الوضع و تعايشت معه وأكيد بمساعدة المحيطين حولها و البيئة التي تعيش فيها قد ساهم بشكل كبير في كسب هذه المرأة الثقة القوية بنفسها و إيمانها بقدراتها.. ...
ثم جاء خبر زواجها برجل سليم جدا ( لا يعاني من أي نوع من الإعاقات). ورٌزقت منه ثلاثة أولاد.. وكأي إمراة عندما تصبح أمّاً فإنها تمتلك طاقة هائلة لإحتضان الأبناء و تربيتهم.. العائلة جميلة و طبيعية و صحيّة..
كون أن الإنسان يعاني من إعاقة فلا يعني ذلك إطلاقا بأن الحياة توقفت عندها!!.. إنما هو تحدّي جميل يعطيك الفرصة لتعيش حياة متميزة و هي قوّة جبّارة خلقها و غرسها الله في داخل هذا الإنسان ليواجه بها الحياة..
فتعيش و تبدع و تتميّز فتفوز..
ماذا عن بيئتنا؟!.. في بلادنا الحبيبة..
اتمنى فعلا ان تكون هناك تجارب جميلة و ناجحة و قصص نتبادلها بيننا عنهم لنفتخر بهم و بقوّتهم.. نريد تسليط الإعلام الضوء على هذه القصص من فئات المعوقين..
نريد أن نغرس في أبناءنا النظرة الى ذوي الإحتياجات الخاصّة بنظرة إعجاب لتميّزهم و قوتهم, نظرة فخرنا بهم و بأنهم قدوتنا في هذه الحياة.
أودّ أن أرى في مسلسلاتنا مثل هذه القصص, إن كانت إجتماعية أو علمية..كأن يكون عالما أو يكون معلم جامعي أو ان يكون تاجرا, ذكيا , عبقريا.. و و و الكثييير... يصاحبها نجاح في الحب و الزواج و تكوين عائلة..
من مباديء ديننا الحنيف بأن نحبّ لغيرنا ما نحبّه لأنفسنا..
قلبي معهم, خصوصا الإناث هل يتزوجن و ينعمن بالإنجاب ويهنئن بالذرية؟.. لنلتفت لهن
شاركوني قصص إن وجدت و آرائكم..
في هذا اليوم الجميل,, يوم المحبة و العطاء و حبّ الخير للجميع.. لنسمّيه يوم حبّ الخير
تذكرت ذوي الإحتياجات الخاصّة.. وبالأخص فئة الإناث من المعوقين..
من فترة بسيطة قرأت عن المرأة التي لا تملك أرجل للمشي عليها.. إنما تقضي حياتها زحفا أو هناك من يحملها.. العجيب و الجميل في الموضوع بأنها قد تأقلمت مع الوضع و تعايشت معه وأكيد بمساعدة المحيطين حولها و البيئة التي تعيش فيها قد ساهم بشكل كبير في كسب هذه المرأة الثقة القوية بنفسها و إيمانها بقدراتها.. ...
ثم جاء خبر زواجها برجل سليم جدا ( لا يعاني من أي نوع من الإعاقات). ورٌزقت منه ثلاثة أولاد.. وكأي إمراة عندما تصبح أمّاً فإنها تمتلك طاقة هائلة لإحتضان الأبناء و تربيتهم.. العائلة جميلة و طبيعية و صحيّة..
كون أن الإنسان يعاني من إعاقة فلا يعني ذلك إطلاقا بأن الحياة توقفت عندها!!.. إنما هو تحدّي جميل يعطيك الفرصة لتعيش حياة متميزة و هي قوّة جبّارة خلقها و غرسها الله في داخل هذا الإنسان ليواجه بها الحياة..
فتعيش و تبدع و تتميّز فتفوز..
ماذا عن بيئتنا؟!.. في بلادنا الحبيبة..
اتمنى فعلا ان تكون هناك تجارب جميلة و ناجحة و قصص نتبادلها بيننا عنهم لنفتخر بهم و بقوّتهم.. نريد تسليط الإعلام الضوء على هذه القصص من فئات المعوقين..
نريد أن نغرس في أبناءنا النظرة الى ذوي الإحتياجات الخاصّة بنظرة إعجاب لتميّزهم و قوتهم, نظرة فخرنا بهم و بأنهم قدوتنا في هذه الحياة.
أودّ أن أرى في مسلسلاتنا مثل هذه القصص, إن كانت إجتماعية أو علمية..كأن يكون عالما أو يكون معلم جامعي أو ان يكون تاجرا, ذكيا , عبقريا.. و و و الكثييير... يصاحبها نجاح في الحب و الزواج و تكوين عائلة..
من مباديء ديننا الحنيف بأن نحبّ لغيرنا ما نحبّه لأنفسنا..
قلبي معهم, خصوصا الإناث هل يتزوجن و ينعمن بالإنجاب ويهنئن بالذرية؟.. لنلتفت لهن
شاركوني قصص إن وجدت و آرائكم..
كل الحبّ لذوي الإحتياجات الخاصّة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق